و َأمّا أنتِ يا مِنطَقَةَ بُرْجِ القَطِيعِ، وَيا مِنطَقَةَ تَلَّةِ قَصرِ التّابِعَتينِ لِصِهْيَوْنَ، فَإنَّ الحُكمَ الأوَّلَ الَّذِي كانَ لَكُما سَيَعُودُ. وَيَعُودُ المُلْكُ لِمَدينَةِ القُدْسِ. سَبَبُ السَّبي
Continue reading Report error