ف َتَحتُ البابَ لِحَبِيبِي، لَكِنَّ حَبِيبِي كانَ قَد ذَهَبَ وَتابَعَ سَيرَهُ. حَزِنتُ حَتَّى المَوتَ حِينَ مَضَى. بَحَثتُ عَنهُ فَلَمْ أجِدهُ. نادَيتُ عَلَيهِ فَلَمْ يُجِبْنِي.
Continue reading Report error